جنوب فريقيا تنتخب| بدء التصويت في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية
الأربعاء 08/مايو/2019 - 10:21 ص
ياسر خفاجي
طباعة
بدأ الناخبون في دولة جنوب إفريقيا، اليوم الأربعاء، في التوافد على مراكز الاقتراع، التي فتحت أبوابها أمامهم، للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات التشريعية والمحلية التي تشهدها البلاد، وسط توقعات بفوز حزب المؤتمر الوطني الحاكم.
ويبلغ عدد الناخبين المسجلين الذين لهم حق التصويت في هذه الانتخابات قرابة 8ر26 مليون ناخب.
وكان رامافوسا قد تولى الحكم خلفا للرئيس جاكوب زوما الذي سجلت قيادته لحزب المؤتمر الوطني أكبر تراجع في شعبيته منذ 1994.
قيادة الزعيم التاريخي نيلسون مانديلا الحزب إلى السلطة
وتأتي هذه الانتخابات بعد 25 عاما على قيادة الزعيم التاريخي نيلسون مانديلا الحزب إلى السلطة في أول انتخابات اعتبرت حينئذ نهاية للفصل العنصري.
وذكرت شبكة "إيه بى سى نيوز" الأمريكية أن الرئيس الحالى سيريل رامافوسا قد تعهد قبيل الانتخابات بتوفير المزيد من الوظائف وتحقيق المزيد من التقدم الاقتصادي بالإضافة إلى خفض نسبة البطالة البالغة 27 بالمائة والاستمرار فى الحرب ضد الفساد.
يشار إلى أن حزب المؤتمر الوطنى قد فاز فى جميع الانتخابات السابقة، لكن انتخابات اليوم ستكون بمثابة اختبار لمعرفة ما إذا كانت شعبيته قد تراجعت أم لا، كما أن النتيجة ستكشف عما إذا كان زعيمه الرئيس الحالى سيريل رامافوسا سيتمكن من وقف الاستياء المتنامى بين الناخبين - حسب الشبكة -.
وكان رامافوسا قد تولى الحكم خلفا لجاكوب زوما الذى سجلت قيادته لحزب المؤتمر الوطنى أكبر تراجع فى شعبيته منذ 1994.
ويبلغ عدد الناخبين المسجلين الذين لهم حق التصويت في هذه الانتخابات قرابة 8ر26 مليون ناخب.
وكان رامافوسا قد تولى الحكم خلفا للرئيس جاكوب زوما الذي سجلت قيادته لحزب المؤتمر الوطني أكبر تراجع في شعبيته منذ 1994.
قيادة الزعيم التاريخي نيلسون مانديلا الحزب إلى السلطة
وتأتي هذه الانتخابات بعد 25 عاما على قيادة الزعيم التاريخي نيلسون مانديلا الحزب إلى السلطة في أول انتخابات اعتبرت حينئذ نهاية للفصل العنصري.
وذكرت شبكة "إيه بى سى نيوز" الأمريكية أن الرئيس الحالى سيريل رامافوسا قد تعهد قبيل الانتخابات بتوفير المزيد من الوظائف وتحقيق المزيد من التقدم الاقتصادي بالإضافة إلى خفض نسبة البطالة البالغة 27 بالمائة والاستمرار فى الحرب ضد الفساد.
يشار إلى أن حزب المؤتمر الوطنى قد فاز فى جميع الانتخابات السابقة، لكن انتخابات اليوم ستكون بمثابة اختبار لمعرفة ما إذا كانت شعبيته قد تراجعت أم لا، كما أن النتيجة ستكشف عما إذا كان زعيمه الرئيس الحالى سيريل رامافوسا سيتمكن من وقف الاستياء المتنامى بين الناخبين - حسب الشبكة -.
وكان رامافوسا قد تولى الحكم خلفا لجاكوب زوما الذى سجلت قيادته لحزب المؤتمر الوطنى أكبر تراجع فى شعبيته منذ 1994.